قصة قيصر مع كسرى

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

كيف الحال اش الاخبار انشاء الله بخير

اما بعد
انا اتفقت انو تكون الملك الجبار لكن حخليها
قيصر (لوفي)
كسرى (مشالق)

الهرجة

فيوم من الايام مشعارف بظبت المهم كان يلفلق قيصر في ايبسلون
فوجد حرب عملاقة كان كسرى يخض المعركة مع جلاد القلوب الذي ركع امام كسرى
صلب القيصر من كسرى ان يترك احتلال تلك المدينة التي جعل نصفها مقابر لجيوشها
لكن كسرى لم يوفق على الطلب بل اعلن الحرب على قيصر العظيم
وجهز لهازهي المعركة كاملة من قوات وكان هناك المقاتل الفارسي صاحب اقو رمية رمح اكس مان
جعله قائد لقوات الهجوم و همودي القوى الضاربة لدى الفرس وضع لهو جيش كبير من اقوياء الفرس للمدد
وكان كبير التتار سلينت هارت اكس معد قواته ومعه معاونينه علوش الشجاع قاتل جيش بأكمله من فرد

اما لدى القيصر صاحب اقوى جيش في العالم كان يده اليمنى وحش والواصل شبت نار التحدي بينهم
واعلن كل منهم الحرب على الاخر
لكن المفاجئه كانت لدى القيصر خيانت الواصل الدراع اليمنى وتوليه الحكم
لكن شجاعة القيصر لم تسمح له بالاسترخاء في منزله فنادى وحش وطلب منه ان يجمع جيش
للقتال فلم يلقى سو300 نفر لم يتوقع الخيانا من جيشه المهم لم يتراجع خطط للمعركة
المصيرية امام كسرى على شاطي هاوي كان جيش كسرى يصيف هناك العموم تحرك ال300 من نوع كتيبة
نحو ارض الموت للقتال ضد كسرى لكن تفاجائو ان جيش التتار قد قابلهم في الطريق وبدأت معركة
حارة وكان قيصر ابن الفارس حفيد الفرسان اول الجيش وكان يعرض نفسه للهجمة بدال اي شخص (شجاع)
المهم بدأت المعركة وانتهت بهزيمة ساحقة للتتار وعمل جيش القيصر جبل من جسس التتار التي يقال ان عددها
100000 مقاتل من نوع مبارز سبب فشلهم كلهم مادن شاينا المهم وصلت الاخبار الى كبير التتار وكسرى
فختارو الاتحاد والهجوم بجيش عظيم
وهو
500000 مبارزين و150000كتيبة و600000 رامي سهام و500000 منجنيق و5000 عملاق بخاري تحت قيادة علوش
المهم خطط وحش خطة زكية وهيى ان نصفى الجيش من الامام والنصف الاخرمن الخلف وبدأت المعركة
والتي مات فيها حوالي 250 كتيبة من القيصر وموت وحش الذي وصل لمنتصف الجيش كان اصطورة في تلك المعركة حامى عن القوات
بكل مايستطيع لكنه مات من اسر راميي السهام الان الجيش تقريبا نصفه هرب حينما رأو وحش وقيصر الموت من امامهم ومن خلفهم
قيصر نجى 49 كتيبة وهو50 ودخلو البحر سابحين ليكونو قادرين على التخفي والظهور فجئه
ولكن صعقتهم كانت ان وجدو دخول كسرى المدينة مع اكس مان وكبير التتار الامبراطور سلنت هارت واسر الواصل
كسر حزن انهو لم يستطيع القتال اهله يقتلو وفجئه سمع صوت امرئه تحمل ابنها وتنادي وا قيصراه وهي تبكي
فسن سيفه ورما درعه وتقدم جاريا الى الجيش فرأها الجيش ففعلو مثله وبدء قتال عنيف قتل ثلاث ارباع جيش كسرى والتتار
وهرب الربع الاخير وقتل علوش وسلنت هارت وتبارز مع اكس مان الذي كان اقوى عدو الى ان كسرى سيفه امام القيصر
وتدخل كسرى في المعركة وبارز قيصر الى ان انهلكا الاثنان فأنسحب كسرى جاريا على الاقدام من قيصر
ورجع الملك العظيم قيصر الروم الى قصره ونام في الشاليه حقو في روما ورى برج ايفل مباشرة الشارع المقابل
انتهت المعركة التارخية التي سجلها التاريخ ودونت على الجبال
واترسم تمثال للقيصر لم نجده الى الان اظن ضاع

وانتهت المعركة انتهت

وسلامتكم